Saturday 15 September 2018

BAM1034 MORFOLOGI


1.0 KEMAHIRAN BELAJAR


يتناول علـــــــــم الصرف من الكلمات العربية نوعين:

1 ـ الأسماء المتمكنة : أى : المعربة، فالمبنيات لا يدخلها الصرف ، أو لا يتناولها علم الصرف ؛ لأنها تلزم حالة واحدة فلا تقبل التغيير.
2 ـ الأفعال المتصرفة : وهى : التى يأتى منها أكثر من صيغة حسب الزمان ، فلا يتناول الصرف الأفعال الجامدة نحـــــــو نعم ، بئس، ليس، عسى)؛ لأن الصرف تغيير وتحويل ـ كما علمت ـ والتغيير والتحويل يتنافى مع الجوامد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فعلــــــــــم الصـــــــــــرف لا يتناول ـ إذن ـ
1ـ الحرف ؛ لتوغله فى الجمود ولزومه حالة واحدة .
2 ـ ولا يدخل الأسماء المبنية أصالة كـــ (الضمائر ،وأسماء الشرط، والاستفهام ، وأسماء الإشارة ، والأسماء الموصولة ، وأسماء الأفعال ) وأما الأسماء المبنية عرضــاً كـــــ ( المنادى المفرد ، واسم لا النافية للجنس .....) فداخلة فى علم الصرف ؛ لأن العبرة بالأصل
3 ـ الأفعال الجامدة وهى التى لزمت صيغة واحدة فأشبهت الحرف فى الجمود كــــــ (نعم ، بئس ، عسى ، ليس ).
4 ـ الأسماء الأعجمية كــــ ( إبراهيم ، وإسماعيل ، وإسحاق ‘ ويعقوب ) .
وإن كانت متمكنة ، لأن التصريف من خصائص اللغة العربية
دراسة في علم الصرف وفي رجاله ومصنفاته (3)
د. عبدالكريم محمد الأسعد 


ذكرنا في إحدى الحلقات السابقة أن أبا عثمان المازني المتوفى سنة 247هـ يعد من أشهر علماء الصرف في مراحله الأولى، ونضيف أن المازني كان أستاذاً للمبرد، وفيه يقول: (لم يكن بعد سيبويه أعلم من المازني). وروى عن أبي عبيدة والأصمعي وأبي زيد الأنصاري وكان لا يناظره أحد إلا قَطَعَه لقدرته على الكلام، وقد أشخصه الخليفة العباسي الواثق من البصرة إلى (سُرَّ مَنْ رأى) - سامراء حالياً - مكرماً بسبب رأي له في مسألة اختلف فيها، وقال له: (صدقت)، وأمر له بصلة جزيلة، وأجرى عليه في كل شهر مائة دينار؛ فأخذها إلى أن مات الواثق فقُطِعَت عنه.
وللمازني شعر قليل منه قوله:
شيئان يعجزُ ذو الرياضة عنهما
رأيُ النساء وإمرَةُ الصبيان
صنّف المازني كتابه (المنصف) الذي يعد الإمام في مصنفات الصرف الخالص، وجمع فيه موضوعات الصرف الموجودة في كتاب سيبويه بعد أن فصلها عن موضوعات النحو التي اختلطت بها فيه ثم صاغها صياغة علمية متقنة؛ فنظم بذلك قواعد هذا العلم ومسائله وأقامه علماً مستقلاً بأبنيته وأقيسته وتمارينه الكثيرة التي ذلّل بها شوارده ويسّرها للباحثين بعده أمثال أبي علي الفارسي وتلميذه ابن جني.

ومن أشهر علماء الصرف أبو الفتح عثمان ابن جني، كان أبوه مملوكاً رومياً، وهو من أعلم المشتغلين بالنحو والصرف والأدب، وقد صنف فيها جميعاً كتباً عظيمة حوت كلاماً دقيقاً كاملاً، ولابن جني في فتح مغلقات هذه العلوم وشرح مشكلاتها ما ليس لغيره، روي أنه اعتاد على الحضور عند المتنبي بحلب لمناظرته. وكان المتنبي يُعجب به، ويقول: (هذا رجل لا يعرف قدره كثير من الناس). صحب ابن جني أبا علي الفارسي أربعين سنة، وكان سبب تلك الصحبة الطويلة أن أبا علي سافر إلى الموصل فمر بالمسجد الجامع وابن جني في حلقة يقرئ النحو وهو شاب فسأله أبو علي عن مسألة في التصريف فقصّر فيها، فقال له أبو علي: (لقد زبَّبْتَ قبل أن تُحصْرم)، فسأل ابن جني عنه، فقيل له: هذا أبو علي الفارسي؛ فلزمه منذ ذلك اليوم، فلما مات أبو علي تصدر ابن جني مجلسه في بغداد.

ومن مشاهير علماء الصرف من المتأخرين ابن الحاجب المتوفى في الإسكندرية، برع في العربية وغلب الصرف عليه، وكانت أكثر مصنفاته مختصرة منقحة مثل متن (الكافية) في النحو ومتن (الشافية) في الصرف، وله أيضاً شرحان للمتنين المذكورين وشرح (الإيضاح على مفصل الزمخشري) وكتاب (الأمالي) وجميعها تتسم بالحسن والجزالة.

هذا عن مشاهير أهل الصرف، أما المصنفات الصرفية فقد أصابها التطور المتواصل عبر القرون المتعاقبة، وحفل التاريخ القديم بكثير من كتب الصرف التي ضاعت بمرور الزمن ولم يبق منها إلا أسماؤها مثل كتاب (الهمز) لعبدالله بن أبي إسحاق الحضرمي المتوفى سنة 117ه وكتاب (التصريف) لأبي الحسن علي بن المبارك المعروف ب(الأحمر) المتوفى سنة 194ه وكتاب (التصاريف) لابن كيسان المتوفى 299ه. وحفل تاريخ العراق في فن الصرف بفيض من المصنفات التي لم تفقد، ومن هذه المصنفات منذ منتصف القرن الثاني حتى مطلع القرن الثالث الهجريين متن (المقصور) لأبي حنيفة النعمان المتوفى ببغداد سنة 150ه، وكتب الكوفيين مثل (التصغير) و(الوقف والابتداء الصغير) و(الوقف والابتداء الكبير) وجميعها لأبي جعفر الرؤاسي المتوفى سنة 187ه وكتاب (المصادر) للكسائي المتوفى سنة 189ه، وكتب (فعل وأفعَل) و(المقصور والممدود) و(المذكر والمؤنث) و(حد الفعل الثلاثي) و(حد الفعل الرباعي) و(حد الهمز) و(حد الأبنية) للفراء المتوفى سنة 207ه، وكتب البصريين نحو (المقصور والممدود) لليزيدي المتوفى سنة 202ه، وكتاب (المصادر) للنضر بن شُحيل المتوفى سنة 203ه، وكتابا (الهمز) و(فعل وأفعل) لقطرب المتوفى سنة 206ه، وكتب (فعل وأفعل) و(المصادر) و(الجمع والتثنية) لأبي عبيدة معمر بن المثنى المتوفى سنة 210ه، وكتب (الجمع والتثنية) و(تحقيق الهمز) و(المصادر) لأبي زيد الأنصاري المتوفى سنة 215ه، وكتب (الهمز) و(المقصور والممدود) و(الاشتقاق) و(القلب والإبدال) و(فعل وأفعل) و(المذكر والمؤنث) للأصمعي المتوفى 217ه. 
http://www.al-jazirah.com/2009/20090122/cu15.htm
Friday, April 5, 2013
نَشْأَةُ عِلِم الصَّرْفِ

لم يكن علم الصرف قائما بذاته أول الأمر، وإنما كانت الدراسة الصرفية ضمن الدراسات النحوية، لأن علوم اللغة العربية لم تنفصل في بادئ أمرها، ولم تتحد فصولها ومباحثها، وبعد أن نشطت حياة التأليف، والحركة العلمية عند العرب، اتجهت الدراسات نحو التخصص، فأخذت علوم العربية ينفصل بعضها عن الآخر، ويستقل عن غيره، فنشأت الدراسات النحوية الصرفية والدراسات الصرفية البحتة الخالصة على مر الأيام. وقد جمع سيبويه مباحث الصرف في سياق ضبطه لعلوم العربية، ووضع قوانينها، دون تفرقة بين نحو وصرف، وقراءات وأصوات، وغير ذلك، وإن كان يمكن أن يقال أن سيبويه جمع مسائل الصرف في مكان متميز وذلك يدل على تمييز مواد الصرف عنده عن مواد النحو. ويمكن تقسيم تاريخ نشأة الصرف إلى دورين الأول يبدأ قبل أن يؤلف سيبويه كتابه وينتهي بصدور الكتاب، والثاني يبدأ من سيبويه. فالدور الأول وكل ما ذكرته الروايات أنه أول من تكلم في الصرف الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وذكرت روايات أخرى أن أول من بحث فيه معاذ من مسلم الهراء. ويذكر بعض المحدثين أن علي بن أبي طالب أول من فطن إلى الخطأ في بعض أبنية الكلمات وهيأتها عند بعض المتكلمين، فوضع في البناء بابا أو بابين هما أساس علم الصرف، أما معاذ بن مسلم الذي ولد في زمن عبد الملك بن مروان وتوفي سنة 187هـ، ويعتمد من قال أنه واضع الصرف على رواية السيوطي التي تقول: وكان أبو مسلم مؤدب عبد الملك بن مروان قد جلس إلى معاذ فسمعه يناظر رجلا ويقول له: كيف تقول من:: (يا فاعل افعل؟) وقد علق السيوطي على هذه الرواية بقوله: ذكر ذلك كله الزبيدي ومن هنا لمحت أنه أول من وضع الصرف معاذ هذا( ). أما الدور الثاني وهو يبدأ من كتاب سيبويه الذي جمع فيه كثير من مسائل الصرف وموضوعاته، وإنه لم يرتبها ويبوبها كما فعل المتأخرون.وخلاصة القول في هذا الصدد أن الصرف نشأ مسائل متفرقة في كتب النحو ولاسيما في كتاب سيبويه الذي جمع فيه كثيرا من قضاياه ومسائله ولكن لم يصنفها ولم يبوبها، وقد بقي هذا لمن تلاه، فكتب في الصرف المازني( )،ولكنه لم يبعد كثيرا عن مادة الصرف في الكتاب مع اختصارها وإضافة بعض المسائل القليلة، وكان ابن جني أغزر مادة، وأحسن ترتيبا من المازني فقد أطال في موضوعات الصرف وناقش كثيرا من الآراء، ولكنه لم يضع الصرف وضعه النهائي وإن رتبه ترتيبا أدق من ترتيب من سبقه. ولم يخرج الزمخشري (538هـ) عما كتبه سيبويه والمازني وابن جني وإن كانت الموضوعات التي ذكرها أكثر تفصيلا وأحسن ضبطا، فقد قسم كتابه (المفصل) إلى أربعة أقسام: في الأسماء، والأفعال، والحروف، والرابع في المشترك بين هذه الأقسام، وقد تكلم في معظم هذه الأقسام على موضوعات الصرف ولكنه لم يخصص لها بابا خاصا في كتابه. وأخذت بحوث الصرف شكلها الأخير على يد ابن الحاجب –جمال الدين أبو عمر عثمان المالكي (646هـ) –صاحب كتاب الشافية ويعد هذا الكتاب أهم كتب الصرف لأن مؤلفه رتبه ترتيبا دقيقا وهذب مسائله بوب موضوعاته، وجمع ما تفرق من مسائله. وكان ابن مالك أبو عبد الله محمد (672هـ) من أواخر الذين يبحثوا في موضوعات الصرف بحثا شيقا ممتعا، فقد فصل في أبوابه ومسائله، ولم يجيء من بعده من أتى بجديد أو ببحوث فيها طرافة وفيها متعة، فكل ما فعله المتأخرون هو تلخيص الكتب المتقدمة أو شرحها والتعليق عليها كما في شروح الشافعية الكثيرة وشروح كتب ابن مالك ولا سيما الألفية والتسهيل.

http://4.bp.blogspot.com/-4sdPWvhKaps/VZQY0bkjENI/AAAAAAAAEQU/u-7LoH1bSoo/s400/Slide1.JPG
http://2.bp.blogspot.com/-VFHyDi5wlJk/VZQY1f-GTHI/AAAAAAAAEQk/CaH17oVT5eQ/s400/Slide2.JPG
http://2.bp.blogspot.com/-_pg0WnKBSb4/VZQY1P5IrMI/AAAAAAAAEQc/bXKfMxeH1KI/s400/Slide3.JPG
http://3.bp.blogspot.com/-kqfTplknXSo/VZQY1nK8BZI/AAAAAAAAEQg/K7JPUwYxFdQ/s400/Slide4.JPG
http://1.bp.blogspot.com/-Nl0atKQFZSI/VZQY2Ww0JlI/AAAAAAAAEQs/FkpltNB9DU4/s400/Slide9.JPG
PRO FORMA KURSUS

PROGRAM PERSEDIAAN IJAZAH SARJANA MUDA PERGURUAN (PPISMP)

BAHASA ARAB

Nama Kursus
Pengenalan Morfologi Bahasa Arab
المدخل إلى علم الصرف العربي )
Kod Kursus
BAM1034
Kredit
4(4 + 0)
Jam Pembelajaran
160 jam
Bahasa Pengantar
Bahasa Arab
Prasyarat
Tiada
Semester
Satu
Hasil Pembelajaran
1.    Menjelaskan definisi Morfologi Arab dan bidang perbincangannya (1.1,1.4)
البيان عن التعريف لعلم الصرف العربي
2.    Menghuraikan kaedah pembentukan kata dalam Bahasa Arab(2.1,2.8, )
شرح القواعد في بناء الكلمات العربية.
3.    Membanding-bezakan antara kata kerja dan kata nama. (2, 3)
المقارنة بين الأفعال و الأسماء.
4.    Membina perkataan-perkataan yang betul menurut kaedah Morfologi Bahasa Arab. (2.8-3.10)
بناء الكلمات الصحيحة مطابقا قاعدة الصرف العربي.
5.    Mengaplikasikan penggunaan kata kerja dan kata nama dalam jumlah ayat dengan betul.(2, 3)
استخدام كلمات الأفعال و الأسماء في الجمل المفيدة.
Sinopsis
Kursus ini memfokuskan perbincangan tentang Morfologi Bahasa Arab dan bidangnya, oleh itu ia lebih berfokus kepada pengenalan asas pembinaan kalimah Arab terutamanya kata kerja (fi'il) dan kata nama (ism) serta pembahagiannya. Ia bertujuan meningkatkan keupayaan pelajar membentuk kata nama dan kata kerja bahasa Arab yang tepat.
يناقش هذا المساق أساسيات الصرف العربي و ميدانه و اهتم في بناء الكلمات العربية من الأفعال و الأسماء و أقسامهما. ذلك لأجل تنمية و رفع قدرة الطلاب على تشكيل الأسماء والأفعال العربية بالضبط.

 الساعات
المحتوى
الموضوعات
4
1.1التعريف بعلم الصرف
1.2 نشأة علم الصرف و تطوره
1.3العلماء في علم الصرف و مصنفاتهم
1.4موضوعات علم الصرف ومادته
1.1 Definisi Morfologi
1.2 Perkembangan Morfologi Arab
1.3 Ulama Morfologi Arab dan karya mereka.
1.4 Tajuk-tajuk perbincangan dalam Morfologi Arab
الصرف وميدانه
Ilmu Morfologi dan bidangnya.
1
2
2.1 من حيث الزمن
2.1 Dari segi masa
الفعل و أقسامه
Kata Kerja dan pembahagiannya
2
2
2.2 من حيث الصحة و   الاعتلال
2.2 Dari segi Sihhah dan Iktilal.
2
2.3 من حيث التجرد و الزيادة
2.3 Dari segi tajarrud dan ziyadah
2
2.4 من حيث الجمود و  التصرف
2.4 Dari segi jumud dan tasarruf
2
2.5 من حيث التعدي و اللزوم
2.5 Dari segi taaddiy dan luzum
2
2.6 من حيث بناؤه للمعلوم و 
    بناؤه للمجهول
2.6 Dari segi pembinannya untuk maklum dan majhul.
2
2.7 من حيث كونه مؤكدا أو
    غير مؤكد
2.7 Dari segi penegasan dan bukan penegasan.
4
2.8 الميزان الصرفي للفعل
2.8 Dari segi mizan sorfi untuk kata kerja.
4
2.9 إسناد الأفعال إلى ضمائر
     الرفع البارز
2.9 Sandaran kata kerja kepada kata ganti nama yang nyata.
4
3.1 المجرد و المزيد من الأسماء
Kata tidak berimbuhan dan berimbuhan pada kata nama

3.2 الجامد و المشتق
Kata nama tetap dan berubah
الأسماء و تقسيماتـها
Kata Nama & Pembahagiannya
3
6
3.3 المصادر
kata-kata dasar bagi kata nama
3.3.1  مصدر الفعل الثلاثي
Kata dasar bagi kata kerja tiga huruf
3.3.2 مصدر الفعل غير الثلاثي
Kata dasar bagi kata kerja selain daripada tiga huruf
·       الفعل الرباعي
Kata kerja empat huruf
·       الفعل الخماسي
Kata kerja lima huruf
·       الفعل السداسي
Kata kerja enam huruf
2
3.4 اسم المرة و اسم الهيئة
Kata nama kekerapan & kata nama Kondisi
6
3.5 المشتقات
Kata-kata nama terbitan
3.5.1 اسم الفاعل
Kata nama pelaku
3.5.2 صيغة المبالغة
Kata nama melampaui
3.5.3 اسم المفعول
Kata nama bagi yang berlaku keatasnya
3.5.4 الصفة المشبهة باسم الفاعل
Kata sifat menyerupai kata nama pelaku
2
3.6 اسم التفضيل و اسم التعجب
Kata nama perbandingan dan kata nama takjub (kagum)
2
3.7 اسم الزمان و المكان و الآلة
Kata nama bagi masa, tempat dan alat
2
3.8 الاسم الصحيح و الشبيه
    بالصحيح
Kata nama sahih dan hampir sahih
4
3.9 المقصور و المنقوص و  الممدود
Kata nama maksur, mankus dan mamdud
2
3.10 تقسيم الاسم إلى مفرد و
      مثنى  و جمع
Pembahagian kata nama kepada Mufrad, Musanna dan Jama’
2
4.1 الغرض من التصغير
Tujuan Tasghir
4.2 طريقة التصغير
Cara mentasghir
التصغير 
Tasghir
4
2
5.1 الغرض من النسب
Tujuan Penasaban
5.2 كيفية النسب
Cara penasaban
النسب
Penisbahan/nasab
5
60 jam
bersemuka
Jumlah


Pentaksiran
Kerja Kursus                  : 50 %          
Peperiksaan Akhir         : 50 %          
Rujukan
Asas
د. نبيل أبو حلتم، نظمي الجمل، نبيل الزين، زهدي أبو خليل (2009). موسوعة علوم اللغة العربية. تصريف الأفعال والأسماء. دار الأسامة للنشر و التوزيع. عمان. الأردن.
د. عبد الحميد السيّد.(2009).  المغني في علم الصرف. دار صفاء للنشر والتوزيع. عمان. الأردن.
الدكتور عبده الراجحى .(1984التطبيق الصرفي. دار النهضة العربية للطباعة و النشر. بيروت. لبنان.
Rujukan
Tambahan
الدكتور إميل بديع يعقوب و حسن حمد . (2000المعين في الصرف (لجميع المراحل). عالم الكتب للطباعة و النشر و التوزيع. بيروت. لبنان. 
احمد فاير النماس . 1998 .تصريف الأفعال والمصادر والمشتقات.  مكتبة المعارف الحديثة  
الدكتور يوسف حسين السحيمات. مدخل إلى الصرف العربيّ
الدكتور زين الخويسكي والدكتور عبدالجواد البابا.  كتاب الصرف العربي   راجي الأسمر. 2009المعجم المفصل في علم الصرف. دار الكتب العلمية